يعد التفسير الموضوعي من أهم أنواع التفسير في العصر الحديث؛ حيث إنه يفتح المجال للباحثين لربط العصر الحديث بالقرآن وقضاياه، ولابد أن يكون التفسير الموضوعي وفق منهج محدد تحكمه ضوابط يجب اتباعها ومحاذير يجب اجتنابها، فجاء البحث ليبين تلك الضوابط والمحاذير.
وقد اعتمدت في كتابة هذا البحث المنهج الاستقرائي التتبعي.
وتوصل الباحث إلى أن هناك ضوابط للكتابة في موضوع بعينه، بلغت اثنتا عشر ضابطا، و ضوابط الكتابة في سورة بعينها بلغت ستة ضوابط، ومحاذير للكتابة في التفسير الموضوعي بلغت عشرة محاذير، ويوصي البحث: بضرورة الأخذ بهذه الضوابط، واجتناب المحاذير عند الكتابة في التفسير الموضوعي؛ حتى يكون البحث وفق المنهج العلمي السليم.
بيومي, محمد علي. (2025). ضوابطُ منهج التفسير الموضوعي ومحاذيرُه. المؤتمر العلمي الدولي الأول بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات, 2(2), 141-168. doi: 10.21608/icfgs.2025.450151
MLA
محمد علي بيومي. "ضوابطُ منهج التفسير الموضوعي ومحاذيرُه", المؤتمر العلمي الدولي الأول بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات, 2, 2, 2025, 141-168. doi: 10.21608/icfgs.2025.450151
HARVARD
بيومي, محمد علي. (2025). 'ضوابطُ منهج التفسير الموضوعي ومحاذيرُه', المؤتمر العلمي الدولي الأول بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات, 2(2), pp. 141-168. doi: 10.21608/icfgs.2025.450151
VANCOUVER
بيومي, محمد علي. ضوابطُ منهج التفسير الموضوعي ومحاذيرُه. المؤتمر العلمي الدولي الأول بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات, 2025; 2(2): 141-168. doi: 10.21608/icfgs.2025.450151