البحث التفسيري بين التقليد والتجديد

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ التفسير وعلوم القرآن الكريم بكلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بالسادات

المستخلص

من خلال مناقشتي للرسائل العلمية رأيت أن هناك أمورًا كثيرة مفتقدة في البحوث التفسيرية، ومن هذه الأمور غياب مقاصد التأليف العلمي، وعدم معرفة ضوابط اختيار موضوع البحث التفسيري، كيفية تقسيم الخطة، وعدم المعرفة بمناهج البحث العلمي، وسوء تناول الموضوع، لذا رأيت من الأهمية بمكان التنبيه بإطلالة سريعة على هذه الأمور بهذه الورقات التي أشارك بها في المؤتمر الدولي الثاني الذي تعقده كلية "الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات" بعنوان (البحث العلمي في الدراسات الإسلامية والعربية بين مشكلات الواقع وآفاق التطوير) ورأيت أن أَسِمَه بـ [البحث التفسيري بين التقليد والتجديد]
ورأيته أن أجعله في مقدمة تشتمل على أهمية الموضوع وسبب اختياره وخطة البحث ومنهج البحث.
المطلب الأول: التأصيل النظري لمقاصد التأليف العلمي. 
المطلب الثاني: ضوابط اختيار موضوع البحث التفسيري.
المطلب الثالث: الخطة وتقسيمها. المطلب الرابع: مناهج البحث التفسيري.
المطلب لخامس: تناول الموضوع في الرسائل العلمية.
أما المنهج الغالب استعماله في البحث فهو المنهج الوصفي والمنهج النقدي.

الكلمات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات